8 يونيو 2011

انكسار



محبرتي يعتريها الجفاف..
منذ مدة وأفكاري معطلة..
رغم أني استطعت كتابة 10 صفحات
وهذه سابقة بالنسبة لي
لكني ما زلت أعاني من تخبط أفكاري..
فلو ملأمت من الأوراق مليون
لن يهدء أنين قلمي

ففي داخلي تضج أحاديث حبيسة..
محرمة على القول..
لا أعرف متى يحين وقتها
فأنا أشبه بمن ينقب عن الماء في أرض جافة و خلفه نهر من الفرات لا يستطيع بلوغه.
ادعو لنا بالخلاص

هناك تعليق واحد:

  1. بل ربما أنتم كمحيط في فصل الشتاء
    تجمد السطح.. لكن باطنه ما زال يضج بالحياة
    هذا الجليد الخارجي
    يحمي الحياة في داخله لحين يذوب الثلج
    وتتجلى الحقائق
    موفقة غاليتي
    وفرّج الله عنكم بحق الغريب المظلوم
    ولا تنسينا من الدعاء

    ردحذف