5 يوليو 2010

6-7-1991



هناك 8 تعليقات:

  1. آه، الأيام تولّي سريعاً فعلاً
    و من هذا المنطلق، أستمتعي بكل لحظة تمرّ عليكِ. لأن العمر لا يعود..

    كل عامٍ و أنتِ بخير، كلنا سنكبر..

    ردحذف
  2. تماماً زهراء

    شكرا لحضورك الجميل

    دمتِ

    خديجة

    ردحذف
  3. كل عام و انت بخير!!

    المهم أختي، كيف قضيتي هذا العمر، و ليس كم انقضى منه.

    ماذا قدمتي لنفسك!والدك والدتك!أسرتك!مجتمعك!وطنك!

    أعجبت بعبارة"كل عام وأنا الى الله أقرب" رائعة. وليس أي قرب، القرب المعنوي أكثر منه المادي.

    ...

    ردحذف
  4. بالأخص اعوام 18-19-20

    تذكرينني اخت خديجة عندما يسألونني عن عمري كنت اشكك انني دخلت العشرين ام لازلت بـ 18 - 19 .

    (= هي سنين وتعتادين على عُمر العشرين عُمر الشباب، عُمر تغيّر الإحساس للحياة، وتغيّر الميُول ..

    كل عام وانتي بالف خير

    ردحذف
  5. واني بعد عجبتني هالعبارة "كل عام وأنا الى الله أقرب"

    بصراحه محد وده يصير عمره اكثر من 18




    تسلمين خيتو

    ردحذف
  6. أخي رائد وأختي سر من رأى
    أنا أيضاً سمعت هذه العبارة سابقاً فراقت لي واحببت استخدامها..

    (عُمر تغيّر الإحساس للحياة، وتغيّر الميُول) واحبة عباراتك جعلتني أشهر بالأمل..

    شكرا لكم جميعاً..
    خديجة

    ردحذف
  7. هكـذا كـان شعوري حينمـا بلغت التـاسعة عشر في بدايـة هذا العـام ؛؛ حيث تغيرت رؤيتي ونظرتي للأشيـاء والأشخـاص الذين من حولي حتى ميولي قد أزدان وكثُر .. وهذا بحد ذاتـه مخيف ومشوق في ذات الوقت ..
    "كل عـام وأنتِ بألف خير" أختي خديجـة
    تحيـاتي ....

    ردحذف
  8. أهلا بك candid
    شكرا لحضوركِ
    =)

    خديجة

    ردحذف